Sign in
Sign in
Recover your password.
A password will be e-mailed to you.
Trending
- سعفان : صرف مليون جنيه للعمالة غير المنتظمة وتعيين 2518 بالقليوبية
- وزيرة البيئة: نحرص على تعزيز دور المجتمع المدنى في صون الموارد الطبيعية ومواجهة آثار تغير المناخ
- مناقشة أحدث أبحاث الملكية الفكرية والتحول الرقمي في التجربة اليابانية وبعض التجارب العربية
- The Best Ways To Compose Your Own Injections For Inventories
- تفقد وزير الطيران مطار شرم الشيخ
- مؤسسة قيادات شباب مصر تشهد انطلاق دورة إعداد وتأهيل قيادات سياسية رؤية مصر 2030.
- تكريم ختام فعاليات دوري المصالح الحكومية لكرة القدم بمحافظة كفرالشيخ
- تألق منتخب مصر للبوتشا في أول أيام البطولة الإفريقية
- ” فهيم ” يعلن الاسكندرية تستضيف البطولة العربية لكمال الاجسام في العيد القومي للمحافظة ومفاجات كبرى
- نظم شباب كفرالشيخ اليوم الرياضي لذوي الاحتياجات الخاصة و الإحتفال بيوم اليتيم
انه في ظل الظروف الراهنه وقيام اهل فلسطين بمقاومه شعبيه للدفاع عن القدس في محاوله لارجاعه من جديد.
لكن هل صحي فجأه اهل فلسطين من أجل تحرير القدس ولماذا في هذا في الوقت بالزات قامت الانتفاضة الشعبيه.
لأمر الذي يحريني يسكت اهل فلسطين وفجأه يظهر بنتفاضه ودماء ووجع وصراخ والسؤال الان هل هو صمود الي لآخر ضد الكيان الصهيوني وارجاع أرضهم إليهم ام كما يحدث من سنوات هوجه وتعدي بعد الحصول على المساعدات من الدول الشقيقه.
الأهم حماس وهنيه الذي قتل أبنائنا وحرق قلوبنا وأهل غزه الذين قذفونا وانكرو وقوف مصر معهم ودخول أبنائهم لقتل أولادنا وقبض ثمن دمائهم وحفر الإنفاق وتهريب السلاح والممنوعات وتجسسهم على وطنا والتطاول على الرئيس والشعب.
ولأن هل مايحدث الان في فلسطين مخطط من أجل جر الدول العربية وخاصه مصر حتى تقدر إثيوبيا على إملاء السد وتكمله مخططهم في التحكم في المياه وتعطيش الأرض والشعب والارضاخ لهم.
ولا انكر ان القدس يخص الشعب العربي اجمع ولكن الله اخص اهل فلسطين بالحفاظ عليه ولكنهم لم يحافظوا عليه ويحموه وتركوا الصهاينه أعداء الله والرسول والدين يستولوا عليه ولا انكر انه يوجد منهم شرفاء الوطنين الذين يحاربوا من أجل وطنهم وحمايه القدس لكن الكثير منهم قبض ثمن الدم والعرض وهرب وعاش حياته ولا يفرق معه وطن ولا قدس.
لكن رغم كل الاحداث التي تحدث اني أرفض بشده تدخل جيشي في حرب مع خونه نكارين ما فعلته مصر طوال الأعوام الماضيه.
.
